270

============================================================

394،393- وأما قولهم : أضبر من ذى ضاغط ، وأضبر من عود بدفيه جلب "فإن لهذين المثلين حديثا ، وهو أن كلبا كانت أيقعت ببنى فزارة يوم القاو قبل اجتماع الناس على عبد الملك بن مروان(1) ، فبلغ ذلك عبد العزيز ابان مريان ، فأظهر الثاتة ، لأن أمه كانت كلبية ، وهى ليلى بنت الأضبخ بن بان ، وكانت أم بشر بن مروان قطبة بنت بضر بن عامر بن مالك بن جعفر بن كلاب ، فقال عبد العزيز لبشر7) أخيه : آما علمت ما منع أخوالى بأخوالك اوأخبره الخبر ، فقال بشر6) : أخوالك أضبق أنتانا من ذلك ، فجاء وفذ بنى فزارة إلى عبد الملك يخبرينه بما حل بهم ثم إن حميد بن بجدل الكلبى أنامم بعفد من عبد الملك فى أنه مصدق ، فسمعوا له وأطاعوا، فاغترهم فقتل منهم تيفا وحمسين رجلا ، نأعطاهم عبد الملك صف الحمالات()، وضمن لهم النصف الباقى فى العام المقبل ، فانصرفوا بشر بن مروان إليهم مالا ليشتروا به السلاح والكراع ، ويغزوا كلبا ، ففعلوا ذلك وقومم ببنات قين(4)، فتعدوا عليهم فى القتل، فقام بشر فدخل الى عبد الملك وعبد العزيز حتده فقال : أما عرفت ما فعل أخوالى باغوالك؟؛ اخبره الخبر، فغضب عبد اللك لاخفارهم فمته مع أخذهم ماله ، فكتب ه ال السجاج بن يوسيف بأبره إذا فرع من ابن الزبير"ه أن يقع ببنى فزارة ، ه 1 ويأخذ من أصاب منهم إن امتنعوا عليه ، قلما فرغ الحجاج من ابن الزبيره) - الكى 367، فكري1/همء، اليدانى :أر40، الزحخرى 202/1، افسلن(نط).

1- الكري204، فكى 1ابدء ، اليف104/1، فزخشرى 20/1 .

(1) حاثر النخ يوم الغابة هر تحربف، وفماء جل بأرض غزلرة ، وبوم قمله : أيل العرب ، وكلن لنى كلب مل بنيغزارة (2-2) سقط من الأصل ، وأنبه من سفر النخ.

(2) الحمالات : الديات واغرامك فى جملما قوم عن قوم : (4) بنات قن : بالعل كانت به قة مفمورة ليى نزاية ملبن كام فين مجه القق ات مرولك ق نم

Page 270