255

============================================================

294

فلأن الرال يتم ريح أبيه وأمه(1) ، وريح السع والإنسان من مكان بعيد .

وعم أبو عمرو الشيبانى أنه سأل الأعراب عن الظليم ، هل يسمع ؟ فقالوا : لا ولكنه يعرف بانفه ما لايحتاج معه إلى تنع ، قالوا : وإنما لقب بيهس

بنعامة(2)، لأنه كان شديد الصم مائقا(3) . والذئب يشم ويستروح من ييل م و أكثر من ميل . والثرة تشم ما ليس له ريح مما لو وضعته على أنفك لم تجدله ر ائحة ولو اشتقصيت الشم ، كرخل الجرادة تنبذها من يدك فى موضع لم ر فيه ذرة قط : فلا تلبث أن ذرى الذر إليها كالخيط المندود . "وقال صاحب المنطق : أنف الوخش أصدق من عينه ، فهو بسمع من مسافة

ريبة ، ويشم من مسافة أضعاف نلك ، تأيه به الربح1).

ان1 349 - وأما قولهم : أثم من هقل ؛ فهو الظليم مه 350- ،351- وأما قولهم : أشهر من فلق الصبح ؛ فقد يقال أيضا: ومن فرق الصبح:: 352 - وأما قولهم : أشهر من فارس الأبلق ، فإن العامة تقول : أشهر من الفرس الأبلق.

(1) ارأل يفح نكون : ولد التعلم .

() بي بن علل بن خلف بن جمحة، لقب بتعلمة لطوله ، وكلن أموج* وكان على موجه شامرا جدا.

(3) كلمة"ماققا4 سلقطة بمن سائر النخ . والماتى : الأحمق ، من الموق ، وهو الحمى .

4-4) سقط من سائر النخ 34- العكرى 621/1، اليدان 4241/1 الزخشرى 144/1، والمعل بتفيره سلقط ن ساثر النخ - الكرى 661/1: الميدان 445/1، لزخضرى 144/1 هان (قلق) 35- السكرى 461/1، اليدان 445/1، الزخضرى 144/1، اهمان (قلق) .

الر ا اليداف ا، لزمضرى المه1، الر26.

Page 255