250

============================================================

249 وي بالعرفوب فى الشر ، فمن ذلك قولهم : "شر ما ألجئت إليه مخ عرقرب"(1) وو مربنا يوم أقصر من عرقوب الفطاة"(2).

342 - وأما قولهم : أنأم من الأخيل ؛ فإنه الشقراق() ، وذلك أنه لايقع على ظهر بعير دبر إلاخذل ظهره : قال الفرزدق بخاطب ناقته : اذا قطتا بلغتنبه ابن مثرك فلقيت من طير العراقيب أخية"، يروى : "من طبر الأشائم أخيلا".

و بقال : بعير مخيول : إذا وفع الأخيل على غجزه فقطعه ، ويسسون مفطع الظهور ، وإذا لقى الأخيل مسافرا منهم تطبر به : وأيفن بالعقرفى

الظهر إن لم يكن مؤت ، وإذا عابن أحد منهم شبئا من طير العراقيب قالوا : أنيح له ابنا عبان ، كأنه قد عاين القنل والعقر ، وإذا تكهن كاهنهم ، أو زجر زاجر طيرهم(5) : أو خط خاطهم فرأى فى ذلك ما يكره قال : ابنا عيان أظهرا البيان(6) .

343- وأما قولهم: أشأم من غراب البين بفبانما لزمه هذا الاسم لأن الغراب)

اذا بان أهل الدار للنجعة وفع فى موضع بيوتهم ، بتلمس ويتقمم فتشاءموا (1) المثل فى الكرى 244، والمكرى649/1 ، والميدان 364/1 ، والزغشرى 9131/2 والان (غخ) بروايات خالفة : (2) الثل فى المسكرى 115/2 ، والميدان 124/2، والزخضره 243/1، وروله فها هاام القطاةه : - ك اهه اليداف 244/1 الزخشري 17/1 اللن (خيل) : (3) الغقراق : طائر بكون بأرض الحرم ، فى منابث النخيل ، كقدر الطدمو، ومرفا جة ارة وبيافى ومواد والعرب تققلم به 4) ديرانه 701، والممانى الكببرء114، واللسان والتاج (مرقب ، خيل) وروايته فى سالر النخ " أشأما.

ه) مماو زجر زاجرهم طيرهم وت (2) ساثر النخ أسرما لهان 4- السكرى 54/1ه، اليدان 343/1، الزخفرى 144/1، اقلن (غرب) .

(7) فى الأصل وسائر النبخ " لأن البرب* وما أئبنه من المبدان هو لفى بقيم به المنى

Page 250