عواقب المعاصي
١. حجابٌ بين العبدِ وربِّه: ﴿كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ﴾ .
٢. يُوحشُ المخلوق من الخالقِ: إذا ساء فعلُ المرءِ ساءتْ ظنونُه.
٣. كآبةٌ دائمةٌ: ﴿لاَ يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذِي بَنَوْاْ رِيبَةً فِي قُلُوبِهِمْ﴾ .
٤. خوفٌ في القلبِ واضطرابٌ: ﴿سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللهِ﴾ .
٥. نكدٌ في المعيشةِ: ﴿فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا﴾ .
٦. قسوةٌ في القلبِ وظلمةٌ: ﴿وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً﴾ .
٧. سوادٌ في الوجهِ وعبوسٌ: ﴿فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم﴾ .
٨. بغضٌ في قلوبِ الخلْقِ: «أنتم شهداءُ اللهِ في أرضِهِ» .
٩. ضيقٌ في الرزقِ: ﴿وَلَوْ أَنَّهُمْ أَقَامُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيهِم مِّن رَّبِّهِمْ لأكَلُواْ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِم﴾ .
١٠. غضبُ الرحمنِ، ونقْصُ الإيمانِ، وحلولُ المصائبِ والأحزانِ: ﴿فَبَآؤُواْ بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ﴾ . ﴿بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ . ﴿وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ﴾ .
1 / 214