242

============================================================

14 ~~مبالنة فى احمتاب الخالف ف الهين، او الآبة ف المانقية وهم كفار اه . (اذ الل لا بيدى القوم لظاليين) بو الاة الكفار ، وكان مرين المخطاب يقول : ليتق احدكم أن يكون يوديا أو تصرالبا ، بريد الوالاء (ترى الدبن فى تلوييم مرض) فاق كابن أبن، أو ضمف اعتقاد كبعض العوام (يار فرن نوما فى موالام . كا ضل ابن ابى ق ينى قينقاع ، لما بري منهم حلبفهم عبادة بن الصامت ، قال ابن أبي إنى لا أبرا من حلفاه لا أدرى ما يكرن من ريب الزمان ودوائره كما أخبره تعالى ه بقوله (يقولون) متذرين عنا (تختى ان تحيينا بايرة) يدور بها الدهر، فتكون الدولة لكفار ، ولا يتم امر محد فيدور عينا الامر، قال تعال (نسى أقه ان يأن بالقنج ) لرسوله على اصاه كفن مك وخير، وندك، ولمعا ، وظهر أمر المدين، ويظهمر دينه على هبع الاديان (أو اسوين يعنه م كمنك استار النافقين ، واستصل الهود ياخيراحهم من بلادهم بلا كلفة * وقد فعل كل ذلك بفضله (فيص بحرا) أى للنانقون الوالون لليهود (على تا أسروا فى اتميوم ) من انه لايتم امر محمد، ودسهم الاخبار ال الكفظر (تاوين) ضضلا مما انليروه بما أشعر على تغانحم (يقول) بالرفع لنير اب صرو استتاف بلا وار لنانح وا بن عامر وابن كثه، وبه لباقين . وبالنصب لا بي هرو عطفا على يأق ( الذين "امتوا) بعضهم ليعض رقت اظهار الله تفاق المناقين نسما (اعزلا، الذين اتسرا ياقر مهد ايما نيم ) غابة احمتهادهم فيها، او اظظاها : نعب على الصدر، لانه بمنى اقموا (انهم لتمكم ) ف الهبن واتهر على الكفلر . او المعنى يقول الذين آمنوا لهود اهزلاء النانشون النين أتسوا بات لنهم لمكم فى النصر فى قرلهم ووان قوتلم لتعرنكم، (حبطت اقالهم) المالحة : بلات، من مقول اقه ، او الومنين ( تأشحوا لما يسرين الدنبا بالفصجعة، والاغرة بالدقاب، وفى الكلام معنى لاسمب :أى ما لآحبط اعالهم وبا انرم ( يتالما الذين امنوامن يرتدد) بالتك لنافح، وابن عامر، والإدغام لباقين : يرج ( يمنكم عن دييه ) إلى الكفر لا يضر اقه بذلك شبيا : إخبلر عن غيب ق وقع، على وفق ما أخجبر محرة وهد الله هذه الامة ، أن من ارند منها فإنه جيء بقوم كمننون عنه وينهرون الدين ، وقدار تذ آخر زمن وصول انه صلى الله عليه وسلم تلاث فرق . بنومبا ورهيم فو الحار : وهو الاسود المنسى، تنبأ بالين ، واغرج هال رسول القه عن بلاد الين ، مكب رسول الت صلى الله عليه وسلم للى معاذ بن جبل ويادات الين ، فأهلكم الله على بد غيروز الديلى، فاخبر وسول الله عليه اللام يقنله : وقتل من الغد : وأى خبر قله فى آغر ريع الأول، وبنوحيفة قوم مسبلة ، قل ايام للصديق * وبنو أسد قوم طلية حين تتبأ : فبمث عليه اللام اليه عاله بن الوليد ، فغز إلى اشام ثم اسلم يسد . وسبع فرقي فى عد اب بكر : وهم فزارة قوم عبينة بن حمن . وبنو بليم قوم القجامة بن عبد يائيل وبنوير بوع قوم مالك بن نويرة . وبعض تميم قوم بجاح المنبة . وكدة قوم أشمث. وبنو بكر اان رايونرم المطم دره مكز اشارع على هياى كر دره ن خدة عر: وم مدغر

Page 242