226

============================================================

التسمية فكمكم الذيح، وتقدم. ويبع الصيد بد الإرسال أو الرى، فإن رجع م أدرك نغير منغوذ المقائل ذكاه ، يران انضيت لم يأكل الا ان ينحفق أن مقاله أنفذت بالصيد (تعطمر تمن) حال من ضير مكلين ، وينا طسيم أفه) من المحيل وطرق التاديب يالهام وتمربة (نكلوا مما امتن عليم ) وان فظله وان أكلت منه فى مذهب مالك ، لحديث أبى داود بإذا أرسلت كلك العلم وذكرت اسم الله عليه فكل وان اكل خلافا لشافعى وغيره واعتحرا بحديت الصحيمين * فإن اكل فلا تاكل ولا يحل صيد غير المعلمة وعلامة المعلة أن تنتقل عن طببها الاصلى فتصير منصرة بحكم الصائد كالآلة تمتثبل إن اشيلت وتتزجر إذازجرت ، ونحمنه إذا وعيت ، وأما ترك الاكل فاشترطه الشانحى مطلقا ولم يشترطه الك مطلقا ، واشترطه الحنق فى الباع مون الطبر، وفى الصيين أن صيد المم إذا أربل وذكر ابم اله عطيه كصيد المعلم من الجوارح لكن ان كان مسوما لا يوكل ما لم تدرك ذكاته ، وان ابركت الل ان امن السم، (راذكر وا لسم افله علنيور) على ما طلنم عد ادساله (واتفرا أفلت) اخرواحالمنه ببا ال نكم، أو حرم عبكم وان الله ريع الحساب) فيزاتذكم بما جل ودق : تحويف لمن خالفه (البرم) بدل من "البوم اكلت لكم * والسوال والمواب ينهما اعراض (أحل لگم المطبات ) كررها كيه وليان أنهكا اكمل الدين ن ذلك الوقت واثم انسمة فيه تكذلك الال الطيات انما ثم نبه و وطمام الرن أوتوا السكتاب) الذيانح وغرها، سرحايهم ودخلايهم كتصرة العرب من نى لغلب وغيرهم ، خلانا للشاقصى فإنه لم يهمون ذباتح المتنصرة (حل لكم ) ان تأ كلره لاحثراسهم عن النجاسات والفانورات فى دينهم بخلاف الجوس وعبدة الأسنام فى الذبأح وغيرها . قال ابن المربى فى الاحكام : المجوس النين لا توكل قباحهم لا يزكل طعامهم ، إذ يسة فرون ف اوانيهم ، فغل آنية الجوس عند إرادة الامتل فرض ، وضل آنية أهل الكاب فضل . اه . لكن قال فى لباب التأويل : وأهموا على أن المراد بطعام الدين أونوا الكتاب فباحهم خاصة لان سائر الطعام لا يختلف باختلاف من تولاء من كتابى او غيره، دانما تحتلف الذكاة اه. قلت: ولعل ان العرب راهى تبهس طعام تحمي أعل الكتاب غاليا ، وصاحب اللباب راعى أصل الطمام واغ أعلم . (وملمامكملم أى اطامكم ايام (عل لمم) وان كانوا كافرين لا جناح عليكم أن تطمسوهم وتيعوه منهم ، اوطملمكم عل لهم، ظيس كالتكاح ذكر لل ميز بين لالنوعين (والتنات) المراثر الضايف ( يمن التوينيتي) جم على الاولي او نجريم لغيرمن ونقدم التفصيل فى الالن والنسصتات) الحرار (من الذين أوثوا الكتلب من تبملكم وان كن عريات حل لكم ان تتكعرمن كن تكره الحريات. ولا يمود نكاح اماتهم مطلفا خلافا لا بى حبفة، وضر الحمنلت بالمغايف (انا اتبتسو من أحور من) مهورمن ، للراء الرام الإيناء كا ق المسداك وايشار الايناء مباله حناعى الاول تسييود) أة بالترؤج عنع فوم حل الاجر على معناء، واستدل بظاهره الإمام أحد ، فنخ قد

Page 226