============================================================
418 ان بيتلوا ولا ينقضوا (وقلثا لهم أو خلرما الانس)م باب القرية لايهدك هود انحاه وتقدم ذلك ذ القرة وهو بابه المسيد الانصى حين فضحه يرشع بعد مورسى ، وقول من قال من أهل التفسيى وقنا لهم ادخظوا الباب والجبل مطل عليم سهو، لأن تتق المجل فوقهم كان فى زمن موسى قاله ف غاية الامانى (ولنا لهم) على لان داود أو على لسان موسى لان شرع البت كان فى زمته ، ولكن كان الاعتداه والمسخ فى زمن داود عليه السلام (لا تسوا) بفتح الين وتشديد الدال لورش عن ناقع أى تعندوا وياسكان المين والتخضبف ليلقين مضلرع عا يمدو ، لاتهاوزرا الامر ( فى السمع) باصطباد الحينان بيه (وآتثتا ينه مثاقا غليظا) على مذه الاشباء؛ وميناقهم قولهم سما واطمنا فتيضره (فبا تفعيهم) با راهة با كد رداء سية يبلق پيخرل ابى ييهم بسب عم (يناتم ولفرغ ينايكد تفرى در ل يعلى موسى (وقلهم الانياء يتر حخي) ابنبفاق فقل ف عشم، كزكركما ومي ارترزابيه قريا علت) ممدبة عن وهطك لا تسب ما تول او اوعية لللم فلا ساحة كا لل طك (ل تليع له علما يكفريثم ) بعبسي تانا (تلايو منون الا قليلا) مهم كبد اله بن سلام واحابه او الا (يمانا قليلا لا عرة يه (ويكفر فم ) تالكا بمعد، وكرر الباء للقصل ينه وبين ماعطف عليه لانه معطوف على فبما قصهم، وقوله بل طبع اقله علها بكفرهم مستطرد بتقى قولهم قو با غلف ، والعيطق على بكفرم رجرح لا ناح الكعرن مسنقلى البية قلع يعله ف قلة الامان (وتريم عل يرتم متانتا مييب" ي دخول آفر) نت او يان، اى ب زعم النعارى، قلره استبزاء لو ذكره الله به تعطيا أى بمعسع ذللك عذبنلهم . قال تعالى نكذيا لهم فى قله ل(وما قلره وما صلبره ولكن ئية لمم المفتول والمصلوب ومر صاسبهم بعبى اى ألنى الله عليه شبه، ظنوه إياه، وهو شمعون صاحب عيى ، رضي أن بلق علبه مبه عبى لبقتل بسيه أو مناقق نب لبقتل عبى، فرنح عيى والق عليه شبهه (وانه الذين اختلقرا قبه) فى عيسى (ليفي شك رمنه) من قله ، حيث قال بعضهم لما رأوا المقنول الوجه وجمه عيى والجد لبس بهده ، فليس به ، وقال آنخرون بل هو هو ، ولا يخرجمون من هذا القك اذ ليس له يان إلا ف اورتم ومسده ر دن اه ان لر ا له ده صحه تقدا فيه الطان الذى تخيلوه ، قال البضاوى : وبهور أن يفر الشك بالحهل وللملم بالاعقاد الذى تكن إليه هنفر جرما كان او غيره، نيصل الاسثاء (وماقتوه) قلا (بتينا) كا رهوا او حال موكدة لنى الفتلر اى ميقين، او عيم قله سيغن قيره كتى ، عل عليه قره (ايل يرنه لق آلنه) إل عل كراب ، ومذا الوجه الاخير اول لان الاول قعلم ما تقدم. (وكان اله عزيرا) لا بتب على ما ارابد (عكته ادست كرغ مياله (تاذين انل فكحا) اسه (الاتلزيق يه) سها تد تزته)
Page 217