213

Diya Tawil

Genres

============================================================

11 ده الناء اختصاس الاولرة بأحد ما (نلا تتبعوا الهرى) ف شهاد تكم يان تحابوا الننى لوضله أو الفقير رحة له: د ( أن ) لا ( تندلوا) تمبلوا عن الحق او كراهة العدل ين الناس ، وارادة العدول من الحق ( وان تروا) يكون اللام الصهور السنتكم بتعريف الشهادة أو تمطلوا حقأ فان تتفنره إلا بعد بطء، ولابن هام وحزة بضها من الولاية اى بأن وليثم الهوى فى الشهادة بالباطل أو من اللى ، خفت الواو الاولى نحبفا فوانق القراة الاولى ف المنى (او تم ينوا) من اداتها جملة، أو عن اح الخمين (فإن اظ كان يما تصلود تحيرا) فيجاريكم به (يا الهما الذين آمتوا آمنوا) داوموا على الإيمان يلقه) واستريا علي (ورسنوله والكتاب الدى تول على رسويهمي) محد وهر القرآن (والكتاب الذى أنرل يمن قبل ) على الرسل بمعتى الكتب، وفرا ابن كثير وابن هامر وأبو صرو بالناء للفعول ن الفعلين ، او المعنى آمنوا بقلوبكم كما آمتم بالسلكم إن كانت فى النانقين أو آخوا بلقه وبمعمد كا آشم بوسى وعيسى اذ كانى ن اعل للكتلب (رمن يكنر يلف وملا يكبنه وگلببو ورسلو والرم الأعر 2 تقد مل صلالا بييتا) من الحق (إن الذين آمتوا) بوبي وم اليرو ا تم كتررا) ببادة السحل تقفر لهم) ما أقاموا عليه (ولا يهريهم سبيلا ) طريفا إلى الحق ، وفيل المراد قوم تكردمنهم الارتداد ثم أصروا على الكفر . روى عن على بن أبى طالب أن من تكرر منه الارحاد لا تقبل توبته ، عل يفتل ، وعليه أحد بن حنيل ، وذهب اكثر الملاه الى قبول توبته حالم افرغر ، لعوم قوله دقل لذين

كفروا إن يتهوا ينفر لهم ما قدسلف ، وفيل : الآية فى المنافقين التلاعين بالدين وخجر كان فى أشال هذا عذوف - تعلق به للام مثل لم يكن اله مريدا ليغفر لهم (بير لمنا فقن) ارهم باحد (يأن تم بلمطنا مرة بعد أغرى، ثم از دادوا كفرا بالاستوله بالدين وافاد الامر على المومي ( الفرن) ف عل تنعب او رخ على الذم بمعنى اربد الذين ، او هم لنين (يتيمنون الا يرين أرلاء من مون الترينين) لما ينوممون فيهم من القوة ويقولون ان امي محمد لايتم ( أيتقون) ون بموالانهم ( يندهم اليرة) استفهام إنكار ، أى لا بمدونها عندهم (تإن اليرة فر جييعما ) فى الدنا والآخرة ، لا آهعر إلا من اوه وقدكتب العرة لاوليانه بقوله "وفه العزة ولرسوله وللومنين ولا بوبه بعرة غيرهم (وتد تؤل) بالبناء للغمول للعسهرر والفاعل ليام اي اى (علبكم نى اليكتاج ) لقرآن فى سورة الانسلم (أذ) منفة أى انه رهو ناب افاعل (اذا تمعتم آباب افي يخفر يما ويستهرا بما) حالان من الايت هي، بها فتبيه النبى عن الجالة فى قوله (قلا تحقوا معهم) مع الكافرين والمسنرين (تى يخرضوا في جدريت تخرد) ومنا تآد كى با ازل بكن تره *رالارايت الدبن به رصون ق البتا، الاة (انك انا)

Page 213