185

Diya Tawil

Genres

============================================================

ت 187 لا ينير أن يشرك يو) الاشراك به من لم يتب لقوله " ينفر لهم ما قد لف والمراد من الشرك : الكفر مطلقا لقولهم ومن يكفر بالايمان فقد حبط عله . وانما عبر بالشرك لانه حال المخاطبين من الود وعبدة الآوثان (وينفير ما دون ذالك) أى سوى الكفر من الذنوب صنيرة أوكبيرة (لمن يقاه) المنغرة له وان لم ينب برهنه بأن يدخله الجتة بلا عناب ومن يشاء عذبه من المومنين بدنوبه ثم يدخا الحمنة قال فى غاية الامانى : هذا صريح أنه لا ينفر الشرك ويغفر ما دونه لن يشاء، وأيده ساتر الآيات والاسادبت المواترة معنى، فن تبد الثانى بالتوبة تقد حرف الكلم اه . وقال ف الجواه الحسان : عده الآية هى الحاكة يبان ما تصارض من آيات الوعد والوعيد وتلخيص الكلام فيها أن يقال : الناس أربعة أصتاف : كافر مات عل كقره : تهنا حلد فى الار ياجاع ، ومؤمن صن لم يذتب قط ومات على ذلك : خنا فى الحدة ياجماع، وثاب مات على تويته تهو عند جهور أعل الة ف الجنة ومن المتكلمين من قال : فى المشينة. ومذتب مات قيل التوبة : موحع لحلاف الطوائف قال أعل السنة : فى المشيخة . والمنزلة كلوا فى النار أن كان صاحب كبيرة . وقالت الخرارج : عكد فى النار مطلفا ، إذ كل فنب عدم كيرة.

وقالت المرجمتة : هو فى المخة بايمانه لا بهره التنب، لا بة نص فى موضع للنزاع اذ قوله "لا ينفرأن أن يشرك به * بجع عليه . وقوله "ويغفر مادون ذلاك رد على للعتزلة والخوارج - وقوله ه ان بشاء * ره عل المرجثة لبيانه أن غفران ما دون للشرك إنمسا هو لقوم دون قوم بخلاف ما زعموه من أنه منفور كل مرمن اه. ملنصاء وق نظم مشيية السنوسى الكبرى لشيخ شيرنا طاهر رحه اله : وقخييو اتم تكاي: مومنم وكانر، فلقان ي هار بالإعاع . رذاله ضرتمن يل بدلع عنوط قمروين البعيليى فيى تميه والنق تانايى وقيره ينان: فو للعغاير. لايغرما، ومايب فكاتر اذ كاب فى العتة قل مدان وللتير فى مفيفة الرتملند ولما أغبر القه انه لا ينفر الشرك قبعه بقول (ومن يشرك بانه تقد اقرى انما صظلبما) ارتك ما يستعقر دونه الآنام ، وهر اشارة إلى المعى الفارق ينه وين ساير الانوب . والفرية : أقبع الكذب وهو الاختلاق من الفرى وهر الفلع، لانه اخترعه من عده يطلاق على لقول وافل والمراد يه القدر الشنرك (و الم ترال النزين زاون اتنسم ) م البود حيث لوا : نحن أبنله اله واحاوه ، لن بدخل الجنة إلا من كان هو دأ، وفحر هذا من مختلفاتهم، وفى معناهم كل من زك نفسه وأتى علها أى ليس الامر بتركيتهم انفسهم (بلر آله يزكى) يطهر (من بتاه) بالايمان والطاعة : تنبيه على أن تزكيته هو المعتد بها دون تزكية غيره لانه العالم بما يتطوى علبه الإنان من حسن ونيح وقدلمهم.

Page 185