178

Diya Tawil

Genres

============================================================

1 الا بالف للمهور ودونا امكونين (أبستنكم) جع بين بمعنى القسم أو البد اى الحلفاء النبن عامدنوم ف الجاطلبة على النصرة والإرت وهى مرال للوالاء، أوهم الأزواج على ان المغد مقد النكاح، والموصول مبندا خجبره (تأرفم نييمم) من لليراث وهو الددس على الاول وكان الامر على ذلك فى ابتداء الإسلام عتى نخ بقرله دو أولوا الارحام بعضهم أول يعض ، وبحديث البخارى " ذهب الميراث ولكن يوصهله ونسر بعضهم التعيب بالناصر والنصبعة. وذب ابر يغة للى ان جل نو اسلجم على يد رحل وتعاندا عل ان ينوارنا ح إن لم بكن له وارث آثر (اذ آه كان على كلن تىه نيما) مطلجا ونه جالكم، تهديد فى منع نصيهم، ثم اشار إلى حكم تنعبل الربال على النساء ف الحطرد بقوله ( الرحمال قواسون) ملطون وكلاه أمناء (عل النساء ) فى اصلاحهن واس من يؤذبر خمن ويأخنون على ابديهن ، يقال : قام بالامر : فطه ورعاه . وظان قوام امط : أى يقيم شانهم ، وعال ذلك بأمرين : موهى وكسبى تقال (بسا ضحل اله بعض هم على بتضي) ببب تفعيل الرعال على النساء يكال العقل وحن الدير ومزيه لقرة فى الاعمال والطامات ، ولذلك خموا بالنبوة والآمانة والإملوة وإقلمة الشمائر والشهادة فى حامع القضايا ووجرب الجهاد والجعة والنعصيب وزيادة المم ف الميراث والاستبداد بالغراق (ويعا اقفتوا ين أموايليم) فى نكاحمن كالمر والنفقه . روى ان سمدبن الريع اسد قباء الاتنصاد ندرت علبه امراته حبية بت زيد بن ابى زهير نظطبها فانطلاق بها ايوها الى رسول اقه ونكاه فار بالتصامب قزك، نقال : اردنا امرا واراد الله امرا والدبى اراد اله خبر (فاليتت) منذ ( قستت) مطيعات لارواحمن بعد طا الله لاطفظلت للنبس) مانقاب عن علم زوجهاما آستريعنه، أى ما يحب حفظه من الفروج والاموال والاسرار ، فلا تفعل فى غيته ما يكره إن رآء فى خوره ، ون ايقاع الحفظ على النيب ربالنة ف الرصف بالحفظ . وهنه عليه السلام "خير النساء اساة إن نظرت اليها سرتيك وان أسرتما أطاعتك واذا غبت عنها مفظنك فى مالما ونضسما، وتلا الأية ( بتا حيظ) من (أفه ) سيد اوصى عطبين الأزواج او بالامس بحخظ الفيب والحث علبه بالوعد واوعد، فالفظ مه الى السبب الامر، والباء للقابة أو بحفظ ات ايامن من الخجبانة او باوعد علي الحانظة والوعد على الخبانة " على ان الحفظ بهمار عن سبه ، و "ماء مصدرية عل الرجوه (وآلتي تخانون تترزهن) عيانمن لكم بأن ظهوت املراته ، والنشور - لفة : الارتفاع فإنها بالعصيان ترتفع عن رتبتها وعن مطلرعة الزوج فتشغف بحقه (فيظ ومن) بما أعة الله للمطبعات من الثراب والناشزات من العقاب كلمنة اللاتك كا فى الصحيح (واضرومن فى المضا جمع) فى الراقد إن لم يرجمن بالرعظ بأن تعتزلوا الى فراش آغر قبن ذلك شديد عليهن، وككان عر بن عبد لعزيز اذا غاضب بعض نانه يفترش ف حهرنها أن لتا رنى مد منا (تاشر يوبن) هربا عبها باكسرب ولا حراح لس فى الاستلم

Page 178