177

Diya Tawil

Genres

============================================================

17 دة اللتاء الففهاء والحدثين وظنا قويا عند الاصوليين ، وصحح القرطبى الاول لوعد افه الصدق ، وأما الكباتر فلا يتكفرها إلا التوية لحديث مسلم الصلوات الخس والجعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات ما ينهن إفا اجتنبت الكبار" (وتديخلكم مد خلا) بننح الميم لنانع وضها لنيره ادطالا او موضمه (كربما) شريفا هو دار السلام من كل مكروه . ولميا امر القه باجتاب الذنوب بين كيفية الخروج منها بالحت على مكارم الاخلاق فقال (ولا تتضوا ما فضل أقه به بسضكم على بعضي) من الامور الهنيرية كالجاه والمال فلعل عدمه خير له، ومنع التنى لانه يؤذى إلى التحاسد والتباغض وهدم الرضا بما فسم له وكذا فى الآمور الدينبة كتمى النساء الجهاد ونحوه، لكلا يؤدى الى عدم الرضايما فسم له * وهذا إذا لم بقصد للره به النقزرب الى اله لحديث البعارى و لا حسد إلا فى اثننين : رجل آناه الله مالا فسلطاه على علك ف الحق ورجل آتاه الله علا فهر يقضى به ويعله الضاس، .اء.

والتنى: ارادة شىء مسنقيل مكنا أو حالا مع الحرص من تمى : قرأ ، إذ المنعنى يناجى نفسه بانمنى ويقاله التلهف فى الماضى قال ابن عطلية: التقى فى الدنيا تحكم على الشريمة وتطرق إلى دفع حكم اقه تعالى ، راما التثنى فى الاعمال اللصالحة ذلك هو الحسن . قال عليه السلام : و وددت أن أنقل ف ميبل الله ثم احا ثم أقتل ثم أحيا... الحديث (للجان تييب) ثواب (يما آتتوا) بسبب ماعدامما خحهم من الجهاد وغيره ( وللتاه نصيب يما اكقبن) من طاعة أروا جمن وحفظ فروجهن، قاطلب اسمه د به ب بش لاسفتيار تروته أتم ، فإن الله تد جمعل لكل احد نصيا من الفضل والاجر بحب اكتسابه فيما شرع له.

دوى الإمام أحمد عن أم سدة أنها قالت :يا رصول الله ، يغزو الربعال ولا لغرو ولنا نصف مالهم من الميراث ، فتزلت. وفيه حضر على العمل وكسب الهير ( وآسألوا) بهمرة للحهور وبدونها لابن كتير والكانى (ألله ين فتله) الدينى والدنبوى يعطكم وذروا ثمنى ما لغيركم . وفى الترمذى عن ابن مسعود أن رحون القه صل اله عليه وسلم قال : دسلوا الله من غنله فان الله يحب أن يأله . وقال القشيرى عن شيخه ابى علي : من علامات المعرقة ان لا تال حوائمك قلت او كثرت إلا من القله تعال ( إن اقه قان يكي قمىه عليما ) يعلم من يتحق القيض والبسط فيغطل عن بطلم ويان ( ويكلي) من الرجال والنساء ( جملنا مرال) ورته يسطون ( مما ئرلك الوالهان والأقربون) لهم من المال أو النقدير : لكل مال تركه هزلاء بصلنا وزاثا بحورون "وما ترك" يان * كل مع الفصل بالعلمل أو لكلي ميت ت جعلنا وراثا مما ترك على أن "منه صلة هموالى لاته فى معى الوزاث . وفى دترك ضمير كل، والآوالدان والافربون استتناف مفر للوالى ، او لكل قوم جملناهم موالى نصبب ماترك الوالدان والاقربون،

Page 177