153

Diya Tawil

Genres

============================================================

19 كر موره آل مران نهل اتم ملنون عنى محدا رسالة واعل لكم ايلكم زيا بمكاظ إذا وافتسوها فلوا نم قال : إنا وافيتموه فاتبروه أنا سايرون إليه والى أصحابه لنتأمل بقيشم وانصرف ابر سفيان إلى مك ومز الركب يرسول الله صل القه عليه وسلم وهو بحمراء الآسد فأخبروه بالذى قال أبر حقيان : فقال هو وامحابه : حسبنا اقه ونعم الوكيل . ثم انصرف رسول الله صلى القه عليه وسلم واجما إلى المدينة بعد ثاللة ، وقال هاهد وهكرمة نزلت هذه الآية ف غروة بدر الصفرى ثم ذكر قصة خروج أبى سفيان وقصته مع نميم، والله أعلم . وقالق الجوامر المحان : ق قوله ه الذين قال لهم الناس ، الآية : وهنا القول قاثله الركبمن مددي رسردلة راعاه حماحلم أر سنان نل هاكار الارنم اركه رهاد مكر رض هذا قول المهور وهو الصواب وقول من قال إن الآية نزلت فى حروج النبى صلى الله علبه وسلم إلى بدر پشه يه عليه اللام بدومة الجندل جمما هناك يظدون من يمز بهم ثم غروة الخندق وسبأق إن شاء الله ، واقه أعلم (ولا يحر نلك ) بشم الباء وكسر الزاى لنانع وبفتحها وضم الراى للباقين من حزنه لغة فى أحرنه (الذدين يسار تحون ف للكفر) بنصره وهم اهل مكااو المناقون أو بمبع الحوع لحاربنك أى لانهم بهم خوفا أن يضروك (انمم تن بضروا أقه ) أى دبنه أو أولباء اقله ( شيقا) بنعطهم واتما يضرون اغسمم، ونبنا مفعول مطلق اى شينأ من الضرر أو مفعول به اى من الآشياء : وبئن عدم الغرر بقوله (يريد أفه الا يحعل لم حظا) نصيا (نى الآخرة) فى الحنة فلذلك خذلهم وفى ذكر الإرادة اشمار بأن كفرهم بلغ الفاية حمتى اراه أرحم الراحين ألا يكون لهم حظ من رحمته التى وسعت كل شىء وأن الشر والخير يارادة القه ، وفيه رد على القدربة والمعتزلة ، والمحظ اذا أطلق انمسا يتبادر إل الخير (وقم) بدل الثواب (تذاب جخلي) ف انار وذلك ابلغ ماضر * الإسان نف (ان الذين الثتوا الكثر بالإبلني) اى اخنوه بدله وهم جيع الكغار ( لن يضروا الفه قبنة ) وانما ضروا أنفسهم (ولهم عذاب ايم ) مولم تكربر لتاكيد او لنعسم الكفرة بعد تخصيص من تافق من المتخلفين أو ارتد من الاعراب او تخصيص لاعل لكثتاب الذين حرفرا واشتروا بآيات الله تمنا قلبلا (ولا يحسين) ياء النية للحمهور وبتاء الخطاب لهرة ( الذين كفروا أنما نعلى) أى يعلامنا (تمم) بتطريل الاعمارو تأخيرهم او النع نطيله لهم من العمر يقال أملى لقرسه إذا أرخى طبله (خير لا نقيهم) أن ومعولاما سمت مسد المفعولين فى قراة التحتانبة ومسد الثافى فى الفوقانبة ( إنما تسلى) تمهل (لهم ليزد ادوا إنما) وكثرة المعاصى استثناف بما هو العلة للحكم فبلها وما : كالنة، واللام : لام الإرادة ، وعند للعتزلة لام العاقية وفى الحديث المرقوع : "إذا رايت الله يعطى على المعاصى إن ذلك اسندراج لحلقه فالاية ردعلى اقردد ه رد ريد بر د ى ر

Page 153