بعبد العزيز بن الإمام ابن فيصل ... حليف العلى نسل الكرام الأطايب
فلله من ندب همام مهذب ... أغاظ العدى من عجمها والأعارب
ومن ألمعي أحوذي ومصقع ... بليغ بما قد شاءه في المقانب
يقود أسودًا في الحروب ضياغمًا ... تغير على الأعدا كأسد سواغب
حنيفية في دينها حنفية ... وليس لهم إلا العلم من مآرب
سما بهمو نحو المعالي سميدع ... أبيّ وفيّ فاضل ذو مناقب
إذا هو أعطى ذمة لم يخس بها ... وما كان ذا غدر وليس بكاذب
فإن رمت أخبارًا له ووقائعًا ... فسل شمرًا عنها بصدق المضارب
وحربًا وسل عنها مطيرًا وغيرهم ... من العجم والأعراب من كل ناكب
فمزقهم أيدي سبا فتفرقوا ... فما بين مقتول وما بين هارب
وما بين منكوب وقد خال أنه ...
بقوته قد حاز كل المآرب
1 / 149
مقدمة
تمهيد
مقدمة المؤلف
فصل في منشأ دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب
فصل في طلب الشيخ ﵀ للعلم ومبدأ دعوته
فصل في حال الناس في نجد وغيرها قبل دعوة الشيخ
فصل في حقيقة دعوة الشيخ وأنها سلفية
فصل في نقض تعيير الملحد بسكنى بلاد مسيلمة
فصل في فرية الملحد على الشيخ بأنه يطمح للنبوة
فصل في رد فرية بأنهم خوارج
فصل في رد فرية الملحد في تنقص الأنبياء والصالحين
فصل في رد فرية الملحد على كتاب (كشف الشبهات)
فصل في كيد الدولة التركية المصرية ورد الله له
فصل في مسألة زيارة قبر النبي ﷺ
فصل في بيان أن دعوة الشيخ ليس فيها من مقالات الخوارج شيء
فصل في ذكر بعض مفتريات الملحد
فصل في الدولة السعودية القائمة الآن
فصل في كيد الدولة العثمانية
فصل في فرية الملحد أن الشيخ يريد النبوة
فصل في بيان جهمية الملحد وسنية الشيخ
فصل في مدح الملحد للعقل وذمه لأهل السنة
فصل في مفتريات الملحد، وردها
فصل في زعم الملحد أن إثبات الصفات تجسيم
فصل في بيان كلام الملحد في الجسم، وزيغه
فصل في إثبا الصفات وأنه لا يقتضي التجسيم
فصل في الإشارة إلى السماء، وإنكار الملحد ذلك
فصل في إنكار الملحد للنزول
فصل في تأويل الملحد للإشارة والمعراج
فصل في تأليه الملحد للعقل، وزعمه أن النقل يؤدي إلى الضلال