لما تجلى وجه الحذار ولي
م ابن على غدرهة و خيف أب
31
رمى بك القصد سهم منجحة
لم يثن فأل الشهور عزمته
جرت عليه أو مرت الريح تلق
فليلة الحرى وهي جامدة
سفرت فيها سفارة الليث لا
لسعيه ما أهمه الدم وال
حتى استقامت على تأودها
و انتظمت في رؤسها العذب
38
جزاك حسنى ما استطاع إن وزنت
فعلك تلك الأقدام والرتب
39
أعطاك ما لم تنل يدان ولا أم
و ضافيات تطول في مذهب ال
Page 49