Your recent searches will show up here
مصفر محرق تنفسه
تخاله العين عاشقا وصبا
إذا نظمنا في جيده سبجا
صيره بعد ساعة ذهبا
فما خبت نارنا ولا وقفت
خيول لهو جرت بنا خببا
وساحر الطرف لا نقاب له
إذ كان بالجلنار منتقبا
جنيت من ثغره ووجنته
بلحظ عيني زهرة عجبا
شقائقا مذهبا يرى خجلا
وأقحوانا مفضضا شنبا
حتى إذا ما انتشى ونشوته
قد سهلت منه كل ما صعبا
غلبت صحبي عليه منفردا
به ، وهل فاز غير من غلبا
أرشف ريقا عذب اللمى خصرا
كأن فيه الضريب والضربا
Page 25
Enter a page number between 1 - 156