158

وإن فينا صبوحا إن أربت به

جمعا بهيا ولآفا ثمانينا

52

ومقربات عناجيجا مطهمة

من آل أعوج ملحوفا وملبونا

53

إذا تجاوبن صعدن الصهيل إلى

صلب الشؤون ، ولم تصهل براذينا

54

ورجلة يضربون البيض عن عرض

ضربا تواصى به الأبطال سجينا

55

فلا تكونن كالنازي ببطنته

بين القرينين حتى ظل مقرونا

البحر : وافر تام 1

Page 163