ألبسته من سواد الحزن ضافية
فخلتها من سواد القلب والبصر
فكر كأن ملاك الوحي يسعده
موكل بصروف الدهر والغير
إذا ظفرت بمعنى كان موقعه
ألذ من وقعات النجح والظفر
قد اجتبيت من الآراء أشرفها
حتى كأنك معنى الصدق في الخبر!
إلى صديق
سامر الليل بابنة العنقود
Unknown page