44

فهو أحظى برضا رحمانه

إن يوم المرء مثقال له

أو عليه جد في ميزانه •••

مرحبا بالموت أنى جئتنا

في خريف العمر أو نيسانه

أنا لا أبكي على روض جني

ت قتاد الشوك من أغصانه

وبلوت النبت طبانا فذق

ت وزين الحب من شريانه

ما سئمت العيش من لأوائه

Unknown page