Your recent searches will show up here
ديوان إبراهيم اليازجي
البحر : بسيط تام
سترت حبك في قلب إليك صبا
شوقا وخير الهوى ما كان مستورا
فلا تظنن قلبي عنك منصرفا
وإن يكن بات بالاشجان مكسورا
لكن رب الهوى والحب متهم
ما زال محتذرا طورا ومحذورا
فملت للهجر لا عن رغبة ورضى
لكن اعد لدى التحقيق مهجورا
وذي إشارة موصول بحبكم
ضمنت أكثرها حذفاص وتقديرا
Page 77
Enter a page number between 1 - 384