وهو في العين ساكن فتراه
غينها شين فيه وهو افتراء
11
ومضت لقمة لآدم كانت
أحمد الاسم في السماء بعيسى
كل حمد فذاك منه إليه
ليس للروح عندنا بعد هذا الأمر
قوم عيسى ترهبوا ليزيلوا
وصفهم بالذكور وهو الدواء
16
ولنا ملة الذكور بذكر
إنها الهمزة الشريفة قدرا
في انقلاب القلوب فهي التواء
18
وهي حرف لنا وما هي حرف
حركات من السكون تبدت
عزة في مذلة وارتفاع
في انخفاض وما الجميع سواء
21
Page 33