فارحم لبيبا يوما دعاك وقد
لو عمر ابن المعمار خوله
ولم يدعه كلا على أحد
حاشاك يامن أبوابه وطني
تختار لي أن أموت في الغربه
54
وأن حالي وحال عائلتي
لا يحملون النوى ولا الغربه
55
إن كان أرضى الزمان فرقتنا
فاغضب على صرفه لنا غضبه
56
فأنت من معشر تطيعهم ال
من مليك ما فوق رتبته
ما ملك الروم في جلالته
أنت الأمير المعيد ألسننا
والسابق الأولين في كرم
لما جرى والكرام في حلبه
61
Page 44