166

إن كان مثلي مغربيا فما

في صحبة الأجناس من باس

12

وإن مثلي عنده اليوم كالص

رة عند الجبل الراسي

13

وبين دارينا كما بيننا

14

وإن يكذب نسبتي جئته

بجبتي الصوف ودفاسي

15

Page 166