8

ثم بنى من الغصوب دارا ،

عنهما فضلا بما في مصرفي

74

فكيف من طول في القراة

وقال قوم آخرون : لا ذا

75

كنت لا كنت بهم صبا يرى

جتى إاذا قام إلى الحفيره ،

76

ما زال حينا يخدع السودانا ،

والقبة العلياء والأترجه

77

وأوقدوه بثفال اللبن

جئ مينا وانج من بدعة جي

78

ونصبوه قائما يدعو لهم ،

79

أبادهم حتفا ، وقتلا هكذا

أحمد ، ذا الشفاعة المرجوه

80

ر عن التوق لذكري هي هي

81

لست أنسى بالثنايا قولها

ويزجر الناس ، إذا تكلما ،

82

يأكل منها ثمرات جمه

83

Page 8