لو طويتم نصح جار لم يكن
فيه يوما يأل طيا يال طي
104
فاجمعوا لي همما إن فرق ال
صغيرة من ذا ، ولا جليله
105
ما بودي آل مي كان بث
ث الهوى إذ ذاك أودى ألمى
106
فكفر الناس سواهم عنده ،
107
مظهرا ما كنت أخفي من قدي
عبرة فيض جفوني عبرة
ولم يزل ذلك دأب الناس ،
ويأخدون مالهم صراحا ،
باللوى منه يد الأنصاف لي
112
وعودوها الرعب والمخافه
ي جمعتم بعد داري هجرتي
113
Page 11