108

البحر : سريع

يا ملك الدنيا الذي سخطه

يفني وجدوى كفه تغني

لي أعبد قد ضاق ذرعي بهم

وأضجرتهم علتي مني

يشكون مني مثل ما أشتكي

نهم فخلصهم وخلصني

Page 108