174

فهو رقى من الحضيض حظوظي

وسما بي إلى سرير السرور

البحر : سريع 1

يا ملكا أيامه لم تزل

بفصله فاضلة فاخره

2

غاصت بحار الجود مذ غيبت

أنملك الفائضة الزاخره

3

Page 177