============================================================
تحليقات اهو منه فمتل المفيد الأعلى مثل الصفا ومثل الذى يستفيد منه ويفيد نن دونه من اهل الطبقة التى هو مقيدها مثل المروة . وفى (181) باطن منى فى وجه من التأويل الداعى إلى ذعوة الحق فهو أول حدود المستجيب إلى دعوة الحق وعنه يأخذ أمر دينه فلما كان أول منزل ينزله من خرج سن مكة يريد الحج منى فاذا وقف بمواقف الحج عاد اليها وأقام بها حتى يقضى حجه وكذلك المستجيب إذا وقف على معالم دينه وعلم أسباب ول زمانه لزم داعيه وفى (83 ب) أن مثل منى مثل الداعى وقيل مثل الحجة وقيل بثل أحد الأن وكل هؤلاء دعاة إلى الله عز وجل وإلى دعوة الحق التى تعبد العباد بالاستجابة إليها على مراتيهم فى ذلك القصيدة السادسة والعشرون حدثنى أحد البهرة أن الطائفة يقرأوفن هذه القصيدة بعدصلاة التوافل ليلة 17 رمضان بعد العشاء .
القصيدة السابعة والعشرون حدثنى أحد البهرة أنهم يقرأون هذه القصيدة كل يوم بعد صلاة التهجد .
القصيدة الحادية والثلاثون 1 جاء فى تأويل دعايم الاسلام ج2 ورقة 61ا: مثل الركن مثل حجة الاسام وأن الدعوة المستورة يكون للهجة . (62 ب) والكعبة فى اللغة البيت المريع ومثل ااكانه الأربعة مثل موسى وعيسى وحمد والقائيم سن ولده ، ثم أدار الحجر على ركنين من اركان البيت الأربعة وجعلا ذلك مثلا لانقطاع النبوة عن ولد اسحق بعد الناظقين من ذريته اللذين هما موسى وعيى وهما مثل الركنبن اللذين حجر الححجر عليهما ، والحجر ف اللغة المنع وذله مثل المنع بعد نيوة محمد (ص) من الترك بشريعتهما ولذلك لايطاف بهما وإنما الطواف من وراء الحجر ويطاف بالركنين الباقيين الركن الذى فيه الحجر
Page 347