333

============================================================

القصيدة التاتية والستون وإنه إن كنت ترضى المعذر وتقتضى لما نقمت المغفره اغفر ، وإلا فاعذر المعلما اا رأيت عقله منثلما اننى كما ترى معلم وهاكم فى العقل منى رلمم6 حمل من ذاك على إصرا وان تكن إذ قلت كاتب مصرا و ليس لى إلا الرضا بما حكم دلج الشامل حسبى من حكم اكان قولا منكرا أو زورا او كان حجرا ذاكم محجورا9 كان لى غير الصلاح من غرض من د قلت كاتب حضرة ابن فاطم ولا ابنه إلى ابنهيقاس 22 ليس مثل المرتضى عباس وان آباءك أيضا كاتبوا ال ش لاسيما وريعه قد أشرقا ام نظام سعده متسقا25 فيا له الرأى العلى وافقا ومر وهو الذى أرسلت فيه رسلا وجئت فى يابه مستأمرا مما تكتب الآن خلاف الاول 78 ووجهك الميمون ذو تهلل ويممن جد لمليك مقبل فقلت فضلا من إله مفضل به للود يقوى السبب وقلت إن بعض هذا نكتب لودهم عنتهى الايثار1 واننى الآن على . انتظار وشكر مجدود من المنائح وبالجواب بالبعاء الصالح ال طه من أجل ناصر ووجه للزمان ناضر بلكه فى الافق قوق الانجم4 ا لملك الصاعد نجم الديلم قد بلغتفى العقاب الغاي اق عددت هذه الخجنايه لا البشر ذاك البشر بى ولا اللقا ارى نزولا عوضا عن ارتقا ولا المقام ذلك المقام7 ولا الكلام ذلك الكلام وخلتنيقدمت فيه قديى وأين ماأسلفتنه من يخدم

Page 333