293

============================================================

القصيدة السايعة والثلاثون اذا امتتعت من أن تشوب الشوائبا وذاك إذا ما مات فات ، وهن ل حدبا فى الحق أبندج لاحبا18 والست ولية الله فى الارض وانتحت ه ل غدت ملكا فوق السماء مقربا فوجهك تحو الدين(1) ول ووال من هه عاد مغلوبة من الخلق غالبا21 وذاك هو المستنصر الطاهر الذى شهابا يضىء الشرق والغرب تاقبا معدد أمير المؤمنين الذى بدا وقبت ذا جهل عن الحق ناكبا صراط الاله المستقيم لذى الشهى لازل أرواح العدى وسكينة ايخص بها أهل الهمدى والأطايبا24 ا ا ا الا يقوم مقام الله بين عباد ويخلق من طين ملائكة لها ما، إمام للمدائح مدح مناقبه تكسو الجمال مناقيا 27 وتونس روح القدس فى الانسراكبا تلاحظ منه الحق فى الخلق ماشيا خلائق لاهوتية وضرائبا وتلقى النبى المصطفى إن لقيته وحسبه ، إذ قام يخطب خاطبا30 رى، منه إن صلى ، النبيء مصليا ان وإن كنت لم تشهد مقامات حيدر ولمتره فوق المنابر خاطبا له فى العلى خذنا وفى المجد نائبا فشاهد معدا نجله الطهر تلقه ه هو الليل مستخف به من اراد هو الشمس ثمولى شس دنياه ضؤها سواه إذا ما الماء أصبح ناضبا 6 وهل ظاتح باب السماء بمايه عل دا اداما وهل كاشف للستوء غير دعائه ومن ذا إذا المضطر(3) يدعو يجيبه" سواه ، ولما كان للناس هائبا4 ومن ذا الذى الدهر العبوس يتهاب (1) ف : فوجهك الدين ول. (2) مبيحا: (3) ل .ق : الذى .

(4) حذفت هذه الكلمة من (ل). (5) قى :يحل

Page 293