Your recent searches will show up here
ديوان الشريف المرتضى
البحر : خفيف تام
أي ناع نعاه لي أي ناع
لارمى الله شعبه بانصداع
لم يرعني وطالما أترع النا
عون فينا قلوبنا بارتياع
لا ولا موجعا لقلبي بما قا
ل ولكن داوى به أوجاعي
ولقد قلت إذ سمعت الذي كن
ت أرجي : لله در الناعي !
خبر مبهج لقلبى وقد كا
ن كئيبا ، مؤرج لرباعي
لم أزل مبغضا لكل نذير
للمنايا حتى نعاه الناعى !
أمتع القلب بالبشارة لازا
ل محيا بالسؤل والإمتاع
ولو أني استطعت شاطرت عمري
ثم ذخرى ومتعتى ومتاعى
فله والحقوق تلفى وترعى
كل حق علي غير مضاع
وبودي أن لم يكن لي تعري
لم داء لسيد الأوجاع
Page 211
Enter a page number between 1 - 1,580