88

إنما الحسن سلم يرتقيه

من دعاة الهوى جهول وعاقل

فهو يسمو بذي العفاف فيزدا

د عفافا وينثني بالجاهل

أودع الذوق في الحسان فظلت

تبتغيه النساك من غير طائل

وتبدت عنه المحاسن تحكي

في سماء الآداب بدرا كامل

صاح هلا خلا فؤادك من رش

ق سهام من اللحاظ القواتل

Unknown page