167

ئل أن يكون لها مناظر

فحياة كل منهم

مثل من الأمثال سائر

هذا قضى لم يقض من

خل مناه وذاك حائر

في أمر أعداء الحيا

ة وقد تصافوا في المقابر

وكبير قوم قد ثوى

بجوار صعلوك مجاور

فاعجب لأجداث حوت

Unknown page