Dhayl Nafḥat al-Rīḥāna muwāfiqan liʾl-maṭbūʿ
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
Editor
أحمد عناية
Publisher
دار الكتب العلمية
Edition Number
الأولى
Publication Year
1426ه-2005م
Publisher Location
بيروت / لبنان
Genres
Literature
Your recent searches will show up here
Dhayl Nafḥat al-Rīḥāna muwāfiqan liʾl-maṭbūʿ
al-Muḥibbī (d. 1111 / 1699)ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
Editor
أحمد عناية
Publisher
دار الكتب العلمية
Edition Number
الأولى
Publication Year
1426ه-2005م
Publisher Location
بيروت / لبنان
Genres
وأقارع الليث الغضنفر
في ميادين المجال
لكن إذا مال الظبا
بقدودهم تلك العوالي
ورأيت ما بين الحواجب
والخدود من الفعال
حلت عقود عزائمي
وعجزت عن رد السؤال
وقوله أيضا ، على هذا الأسلوب البديع : + ( م . الكامل ) + |
إني لأقتحم الغياض
على الأسود بلا تحاش
وأجول ما بين القنا
والليل مسود الحواشي
وإذا رأيت لواحظ الغزلان
عن سحر نواش
أرتاع من طير الفراش
وأنبري ملقى الفراش
وهي على أسلوب قول البرقعي : + ( م . الكامل ) + |
إني أخاف من العيون
النجل والحدق المراض
وأزور ليث الغاب بالهندي
في وسط الغياض
وإذا رأيت مورد الوجنات
جمش بالعضاض
أيقنت أن منيتي
بين التورد والبياض
وله أيضا على وزن قصيدة المؤلف ، التي أولها قوله : + ( م . الكامل ) + |
يا حبذا خضر الخمائل
في الرياض الأزبكيه
وهي قوله : + ( الكامل ) + |
نفسي أراها مشتهيه
تقبيل وجنتك الطريه
فاسمح بها في تلك أو
من هذه الشفة الشهيه
أنا بين خدك ثم تغرك
رحت نهب المشرفيه
وتقاسمت جسمي ظبا
تلك الظباء الجاسميه
من كل عضب قاطع
ضمن الجفون الكسرويه
مالي على صيد المها
قلب ولا لي فيه نيه
ويلاه من حدق الجآذر
إنها رسل المنيه
وأودها ترمي فلا
يغدو سوى قلبي رميه
كلف بها ومحبتي
لا بالتكلف بل سجيه
كم طالعت خيل المنون
من الجفون لنا سريه
|
Page 77
Enter a page number between 1 - 228