تب للقلب ضياء
18
كيف بالكبريت إشعا
ل سراج الكهرباء؟ (17) الحسن والقبيح
هنا رأي لإقبال في الحسن والقبح متصل بفلسفته في الذات وقوتها وعلوها، يقول: ما تدركه الذات في اعتلائها جميل، وما تدركه في استفالها قبيح.
إن للفكر طلوعا وغروبا
كنجوم سابحات في العوالي
عالم الذات به علو وسفل
واعتراك القبح فيه والجمال
في اعتلاء الذات ما يبدو جميل
Unknown page