كلوديو :
سحقا لك، أيها الرياء، لأكتبن عنك
2
ولأنددن بك، إنك لتظهرين شبيهة بديانا في فلكها،
3
وفي مثل نقاء الزهرة في كمها، قبل أن تهب عليها الأنفاس، بل إنك لأحر دما من فينوس،
4
وأطغى بهيمة من تلك الحيوانات المرفهة، التي تحتدم الشهوة فيها احتداما.
هيرو :
هل مولاي سليم وهو يتكلم على هذا النحو البعيد من الصدق؟
Unknown page