واها لك.
روكسان :
أنت تسأل؟
سيرانو :
نعم ... أنا ... (لكريستيان)
أيها الأحمق، إنك متسرع.
كريستيان :
ألا ترى أنها قلقة، فيجب أن أغتنم الفرصة؟
سيرانو (لروكسان) :
لقد عجل لساني بما لم يساير وجداني محاذرا، وقد أدركت اللحظة أني كنت جسورا، يا للخجلة، باغيا.
Unknown page