al-ʿuluww
العلو
Investigator
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Publisher
مكتبة أضواء السلف
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Publisher Location
الرياض
كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ كَمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى
فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدِ ابْتَدَرَهَا عَشْرَةُ أَمْلاكً كُلُّهُمْ حَرِيصٌ عَلَى أَنْ يَكْتُبهَا فَمَا دَرَوْا كَيْفَ يَكْتُبُونَهَا حَتَّى رَفَعُوهُ إِلَى ذِي الْعِزَّةِ فَقَالَ اكْتُبُوهَا كَمَا قَالَ عَبْدِي // أَخْرَجَهُ النَّسَائِيُّ //
٢٣٣ - أَنْبَأَنِي جَمَاعَةٌ عَنْ مَحْمُودِ بن أَحْمد العبدكوي أَنبأَنَا إِسْمَاعِيل بن مُحَمَّد الْحَافِظ أَنبأَنَا رزق الله التَّمِيمِي أَنبأَنَا أَبُو الْفَضْلِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ عبد الْعَزِيز التَّمِيمِي حَدثنَا مُحَمَّد بن الْحسن الْكُوفِي حَدثنَا مُحَمَّد بن يُونُس الْقرشِي حَدثنَا أَبُو عتاب حَدثنَا مبارك بن فضَالة حَدَّثَنَا ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ قَالَ تَلا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ ﴿نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَة﴾ وَبَيْنَ يَدَيْهِ رَجُلٌ أَسْوَدُ فَهَتَفَ بالبكاء فَنزل جِبْرَائِيل فَقَالَ مَنْ هَذَا قَالَ رَجُلٌ مِنَ الْحَبَشَةِ وَأَثْنَى عَلَيْهِ قَالَ فَإِن الله تَعَالَى يَقُول وَعِزَّتِي وَجَلالِي وَارْتِفَاعِي فَوْقَ عَرْشِي لَا تَبْكِيَنَّ عَيْنُ عَبْدٍ فِي الدُّنْيَا مِنْ خَشْيَتِي إِلا أَكْثَرْتُ ضَحِكَهَا فِي الْجَنَّةِ // هَذَا الْحَدِيثُ فِي نَقْدِي مَوْضُوعٌ وَالْقُرَشِيُّ لَيْسَ بِثِقَةٍ وَالْكُوفِيَّ لَا أَعْرِفُهُ فَلَعَلَّهُ آفَتَهُ //
٢٣٤ - حَدِيثُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ طَهْمَانَ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنِ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ مَرْفُوعًا أُذِنَ لِي أَنْ أُحَدِّثَ عَنْ مَلَكٍ مِنْ حَمَلَةِ الْعَرْشِ مَا بَيْنَ شَحْمَةِ أُذُنِهِ إِلَى عَاتِقِهِ مَسِيرَةُ سَبْعِ مِائَةِ سَنَةٍ // إِسْنَادُهُ صَحِيحٌ //
٢٣٥ - حَدِيثُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ عِيسَى عَنْ يَزِيدَ الرَّقَّاشِيِّ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِي ﷺ أُذِنَ لِي فِي الْحَدِيثِ عَنْ مَلَكٍ إِنَّ
1 / 97