al-ʿuluww
العلو
Investigator
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Publisher
مكتبة أضواء السلف
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Publisher Location
الرياض
قَالَ رَسُول الله ﷺ إِذَا نَزَلَ اللَّهُ إِلَى سَمَاء الدُّنْيَا نَزَلَ عَلَى عَرْشِهِ // هَذَا إِسْنَاد سَاقِطٌ وَبِشْرٌ لَا نَدْرِي مَنْ هُوَ وَقَدْ قَالَ ابْنُ مَنْدَهْ رَوَى نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ عَنْ جَرِيرٍ بِهَذَا لَكِنْ لَفْظُهُ إِذَا أَرَادَ أَن ينزل على عَرْشِهِ نَزَلَ بِذَاتِهِ وَلَعَلَّ هَذَا مَوْضُوع
٢١٨ - حَدِيث ابْن جريج أَنبأَنَا يُونُسُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَزَلَ الرَّبُّ إِلَى الْعِبَادِ // رَوَاهُ مُسْلِمٌ
وَأَحَادِيثُ نُزُولِ الْبَارِي تَعَالَى متواترة قد سقت طرقها وَتَكَلَّمْتُ عَلَيْهَا بِمَا أُسْأَلُ عَنْهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ //
٢١٩ - حَدِيثُ مَالِكِ بن إِسْمَاعِيل النَّهْدِيّ حَدثنَا عَبْدُ السَّلامِ بْنُ حَرْبٍ عَنْ أبي خَالِد بن بنت عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّالانِيِّ عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ يجمع الله الْأَوَّلين والآخرين لميقات يَوْم مَعْلُوم أَرْبَعِينَ سنة شاخصة أَبْصَارهم إِلَى السَّمَاء ينتظرون فصل الْقَضَاءِ وَيَنْزِلُ اللَّهُ تَعَالَى فِي ظلل من الْغَمَام من الْعَرْش إِلَى الْكُرْسِيِّ // رَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ الأَصْبَهَانِيُّ وَالْحُسَيْنُ بْنُ حُمَيْدِ بْنِ الرَّبِيعِ وَغَيْرُهُمَا عَنِ النَّهْدِيِّ //
٢٢٠ - حَدِيثُ ابْنِ وَارَةَ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ وَأَبُو أُميَّة الطرسوسي قَالُوا أَنبأَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ أَبِي كَرِيمَةَ الْحَرَّانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ خَالِدِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ يجمع الله الْأَوَّلين
1 / 91