al-ʿuluww
العلو
Investigator
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Publisher
مكتبة أضواء السلف
Edition Number
الأولى
Publication Year
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Publisher Location
الرياض
وَلَهَا نُورٌ وَضَوْءٌ وَفُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ حَتَّى يُنْتَهَى بِهَا إِلَى الله عزوجل فَتَشْفَعُ لِصَاحِبِهَا الْحَدِيثُ // سَمِعَهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَسْلَمَ الطُّوسِيُّ وَغَيْرُهُ مِنْهُ وَرَوَاهُ مَرْوَانُ بْنُ مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَحْوَصِ أَحَدِ الضُّعَفَاءِ وَهَّاهُ ابْنُ مَعِينٍ //
٣٦ - حَدِيثُ إِسْرَائِيلَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ وَائِلٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ صَلَّى خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَسَمِعَ رَجُلًا قَالَ الْحَمْدُ للَّهِ حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ
فَلَمَّا قَضَى رَسُولُ الله ﷺ صَلاتَهُ قَالَ مَنْ صَاحِبُ الْكَلِمَاتِ قَالَ أَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا أَرَدْتُ بِهَا إِلا خَيْرًا
قَالَ لَقَدْ فُتِحَتْ لَهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ فَمَا نَهْنَهَهَا شَيْءٌ دُونَ الرَّحْمَن
٣٧ - حَدِيثُ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَطَاءٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ إِنَّ الْمَيِّتَ يَحْضُرُهُ الْمَلائِكَةُ فَإِذَا كَانَ الرَّجُلُ الصَّالِحُ قَالُوا اخْرُجِي أَيَّتُهَا النَّفْسُ الطَّيِّبَةُ كَانَتْ فِي الْجَسَدِ الطَّيِّبِ أَبْشِرِي بَرَوْحٍ وَرَيْحَانٍ وَرَبٍّ غَيْرِ غَضْبَانَ فَلا يَزَالُ يُقَالُ لَهَا ذَلِكَ حَتَّى تَخْرُجَ ثُمَّ يُعْرَجُ بِهَا إِلَى السَّمَاءِ فَيُسْتَفْتَحُ لَهَا فَيُقَال من هَذَا فَيُقَالُ فُلانٌ فَيُقَالُ مَرْحَبًا بِالنَّفْسِ الطَّيِّبَةِ فَلا يَزَالُ يُقَالُ لَهَا ذَلِكَ حَتَّى يُنْتَهَى بِهَا إِلَى السَّمَاءِ الَّتِي فِيهَا اللَّهُ تَعَالَى وَذَكَرَ الْحَدِيثَ // رَوَاهُ أَحْمَدُ فِي مُسْنَدِهِ وَالْحَاكِمُ فِي مُسْتَدْرَكِهِ وَقَالَ هُوَ عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ وَمُسْلِمٍ وَرَوَاهُ أَئِمَّةٌ عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ //
٣٨ - حَدِيث فِي صحيفَة همام عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ
1 / 21