187

Cibra Bi Khawatim

العبرة بالخواتيم

Genres

رجائي يا سيدي ما دمت على الأرجح ستقابل الملك قبل أن يتاح لي المثول لديه، أن ترفع إليه هذا الملتمس وتزكيه، وهو أمر لا أحسبه ملقيا عليك ملاما، بل سوف يفيك على ما بذلت من جهد شكرا وعرفانا، وسألحق بك بكل سرعة في إمكاننا ، وعلى قدر ما تواتينا الوسائل.

المدرب :

سأفعل ذلك من أجلك.

هيلين :

وستجد نفسك مشكورا مهما يحدث بعد، فلنعد إلى خيلنا ولنذهب هيا بنا. (يخرجون.)

المشهد الثاني (يدخل المهرج، وبارولس.)

بارولس :

يا سيد لافاش،

2

خذا هذا الكتاب إلى السيد لافيه، لقد كنت فيما مضى يا صاح معروفا لديك أحسن من هذا وأجمل منظرا، حين كنت في ألفة وحسن الثياب، وروعة الهندام، ولكنني يا سيد «موحل» في مزاج «الحظ» وتقلبات «أحواله»

Unknown page