39ʿalā bisāṭ al-rīḥعلى بساط الريحFawzī al-Maʿlūf - 1348 AHفوزي المعلوف - 1348 AHGenresالأرض، يغدو مصيره لترابهليته عاد للثرى مثلما جاءنقيا بنفسه وإهابه1جاء والحسن والرواء رفيقاهوثوب العفاف كل ثيابهوتولى يقوده الإثم والداءإلى القبر في ربيع شبابههو يحيا للشر، فالشر يحياأبدا، حيث حل شؤم ركابهUnknown pageCopyShareAsk AI