ولكنه «حب» كثار سعوده
كثار بلاياه وشتى نوادر
وحاجاته كثر وكثر حظوظه
ويا لك ما أدراك والقلب طاهر
كروحك يجري في عروقك لا يرى
وكل عيون الناس عنه حواسر
الفصل الثامن عشر
لا غريب في هذه القصيدة إلا حسنها. وإليك ترجمتها النثرية زيادة بيان لذلك الحسن: وقد أذكرتني قصيدة عمر بن أبي ربيعة التي مطلعها:
وناهدة الثديين قلت لها اتكي
على الرمل في ديمومة لم توسد
Unknown page