146

Burhan Fi Culum Quran

البرهان في علوم القرآن

Investigator

محمد أبو الفضل إبراهيم

Publisher

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

Edition Number

الأولى

Publication Year

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

فِي الْبَقَرَةِ: ﴿وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جاءك من العلم﴾ ثُمَّ قَالَ بَعْدَ ذَلِكَ: ﴿مِنْ بَعْدِ مَا جاءك﴾
فِي الْبَقَرَةِ: ﴿فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هم ينصرون﴾ . وفي غيرها: ﴿ولا هم ينظرون﴾
في البقرة: ﴿وما أنزل إلينا﴾، وفي آل عمران: ﴿علينا﴾
فِي الْأَنْعَامِ: ﴿قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انظروا﴾، وَفِي غَيْرِهَا: ﴿قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا﴾
في الأعراف: ﴿وما كان جواب قومه﴾ بِالْوَاوِ وَفِي غَيْرِهَا بِالْفَاءِ.
فِي الْأَعْرَافِ: ﴿آمَنْتُمْ به﴾ وفي الباقي: ﴿آمنتم له﴾
فِي سُورَةِ الرَّعْدِ: ﴿كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى﴾ وفى لقمان: ﴿إلى أجل مسمى﴾ لَا ثَانِيَ لَهُ
فِي الْكَهْفِ: ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ ممن ذكر بآيات ربه فأعرض عنها﴾، وفي السجدة: ﴿ثم أعرض عنها﴾
في طه: ﴿أفلم يهد لهم﴾، بالفاء وفي السجدة: ﴿أولم يهد﴾

1 / 129