سماعه منه كان فيها أو قبلها.
وقال -أيضًا- (٣/ ٣٠٧): "محمد بن أبي سهل، توفي سنة خمس وثمانين ومائتين، أدركته، وسمعت منه مجالس، وذهب سماعي".
وقال في (٣/ ٢٩٦): "أبو الشيخ الأبْهَري محمد بن الحسين، كتبت عنه سنة ست وثمانين ومائتين".
وقال في (٣/ ٤٢٩): "أبو العباس محمد بن أحمد الهروي، كتبنا عنه سنة ست وثمانين ومائتين، وخرج -يعني من أصبهان-".
وقال في (٣/ ٢٢٢): "القاسم بن محمد بن الصَّبَّاح الأصْبَهانِي، حضرت مجلسه، وسمعت منه، مات سنة ست أو سبع وثمانين".
وقال في (٣/ ٣٨٦): "أبو بكر أحمد بن عمرو البزَّار، قدم علينا مرتين، المرة الثانية سنة ست وثمانين ومائتين".
وقال في (٣/ ٦١٢): "عمر بن بحر الأسدي، قدم علينا سنة ثمان وثمانين ومائتين".
وقال في (٣/ ٦١٥): "عمر بن نُصَيْر القُرَشِي، كتبت عنه سنة ثمان وثمانين ومائتين، وخرج إلى طَرَسوس".
وقال أبو نعيم في "الحلية" (٩/ ٣٣٩): "حدثنا عبد الله بن محمد بن جَعْفَر، ثنا أبو بكر الدِّيْنوَرْي المفسر سنة ثمان وثمانين ومائتين".
وقال في (٣/ ٦٠٨): "أحمد بن عيسى بن ماهان الرَّازِي الجوال، قدم علينا سنة تسع وثمانين ومائتين، وأملى علينا في الجامع".
وقال في (٤/ ٨٦): "أحمد بن روح الشَّعْراني، قدم علينا -يعني قبل التسعين- ومائتين". "أخبار أصبهان" (١/ ١١٠).
وقال في (٤/ ٧٣): "الحسن بن إدريس العَسْكري، قدم علينا سنة إحدى