فيا ظبي هلا كان منك التفاتة
ويا غصن هلا كان فيك تعطف
ويا حرم الحسن الذي هو آمن
وألبابنا من حوله تتخطف
عسى عطفة للوصل يا واو صدغه
علي فإني أعرف الواو تعطف
ومن قصائده في مدح السلطان الملك الصالح نجم الدين أيوب، وذلك في سنة 622 كما في طبعة پلمر، ولعلها أولى قصائده في مدحه حين جاء من قوص إلى القاهرة واتصل به:
وعد الزيارة طرفه المتملق
وتلاف قلبي من جفون تنطق
إني لأهوى الحسن حيث وجدته
Unknown page