آه، آه، النجدة (يخرج أسامة من غرفته، ويأخذ يتلفت، وإذ يرى الخليفة ساقطا وفوقه رجلا مجهولا، يهجم عليه بالسيف).
أسامة :
من ذا يغلبني على فريستي ... إليك (يدفع ابن مياح بيديه).
مياح (يقبض على رقبة الخليفة، وهو ملقى، ينظر إلى القادم، وإذ يرى عمه يصيح) :
عماه! عماه!
أسامة :
حسين! أنت! انتقم يا بني!
الخليفة :
الرحمة! الرحمة!
مياح :
Unknown page