87

Azhar Wa Asatir

أزهار وأساطير

Genres

يهز التماعاتها بالرنين

تسلل من فجوة في الستار

إليك وقال: ألا تذكرين؟ •••

تعالي فما زال في مقلتي

سنا ماج فيه اتقاد الفؤاد

كما لاح في الجدول المطمئن

خيال اللظى والنجوم البعاد

فلا تزعمي أن هذا جليد

ولا تزعمي أن هذا رماد

16 / 2 / 1948

Unknown page