84

Azhar Wa Asatir

أزهار وأساطير

Genres

فأعراقها تستعيد الشراب

وتشتفه من يد العاصر

خذي الكأس إني نسيت الزمان

فما في حياتي سوى حاضر •••

وكان انتظارا لهذا الهوى

جلوسي على الشاطئ المقفر

وإرسال طرفي يجوب العباب

ويرتد عن أفقه الأسمر

إلى أن أهل الشراع الضحوك

وقالت لك الأمنيات: انظري •••

Unknown page