ء ما استشعرت رنة القافية
وما زال تسبيه غمازتان
تبوحان بالبسمة الخافية
وما زالتا تذكران الخيال
بما كان في الأعصر الخالية •••
وبالحب والغادة المستبد
صباها به، يلعبان الورق
وكيف استكان الإله الصغير
فألقى سهام الهوى والحنق
رهان، رمى فيه غمازتيه
Unknown page