274

ولم تكن تعنيه

إلا حظوظ اقتداري

ليطمئن لدفعي

لا نعمتي أو يساري!

حتى إذا ما سكنت

ببيته الملعون

وجدت فيه شذوذا

وللشذوذ جنون

فيه الصراصير غنت

كراهبات عجائز!

Unknown page